يقول أمين منطقة المدينة المنورة المهندس «فهد البليهشي» عبر تغريدة بـ «تويتر»: (لنكون أقرب إليكم.. أزلنا أسوار #أمانة_المدينة، وطوَّرنا محيطها ضمن مشروع ميدان الملك عبدالعزيز؛ نستهدف تعزيز #جودة_الحياة، وتحسين المشهد الحضري، وزيادة المساحات العامة والمسطحات الخضراء، وتهيئتها لخدمة السكان والزوار في #المدينة_المنورة). (انتهت).
ونحن نقول جهود الأمانة واضحة منذ تولي المهندس «فهد»، رأس الهرم فيها، والمدينة المنورة تشهد تطورات عدة في الخدمات البلدية، سواء بالأحياء أو المنتزهات العامة، وإن اختلط الأمر ببعض المشروعات بين هيئة التطوير والأمانة، إلا أن كل ذلك يتم ولله الحمد تحت مظلة إمارة منطقة المدينة، وأميرنا فيصل بن سلمان ووكلاءه بالإمارة، لجعل المدينة تزهو بجمالها وأحيائها ومزاراتها، وقبل كل ذلك المسجد النبوي الشريف وما حوله لخدمة زوَّار المدينة النبوية.
ولكن ليسمح لي معالي الأمين بأن أُوصيه بأن يقوم بجولة على شمال منطقة المدينة، بدءاً من المليليح وشجوى، وترعة وسليلة جهينة والمربع، ليرى بعينه جودة الخدمات التي تُقدِّمها البلديات، وكيف هي في حاجة للتطوير، وكذلك النظافة، ومستوى الشوارع، التي تجعل المواطن يُشفق على نفسه من قصور الخدمات.. ليصل معاليه لآخر نقطة وأكبر مركز سكاني يتبع أمانة المدينة ومحافظة العيص، حيث المرامية، التي تفتقر لخدمات كثيرة، فالمنطقة يصل سكانها لما يُقارب من ثلاثة آلاف مواطن، وتعتبر مركزا للقرى والهجر القريبة منها، ويخدمها فقط أربعة أو خمسة موظفين!!.
* خاتمة:
هذه الديار تحتاج لمزيد من الاهتمام.. ولاشك أن هناك متابعة، وهناك عمل أيضاً، ولكن الأمانة مُلقاة مباشرةً على المسؤول الأول، وعندما يرى بعينه قصوراً في بعض الخدمات، قد تنصلح الأمور، وذلك من خلال رؤية معاليه لما لا يراه الموظف، الذي قد يكون يعمل مجتهداً، إلا أنه لا يملك قرارا
ونحن نقول جهود الأمانة واضحة منذ تولي المهندس «فهد»، رأس الهرم فيها، والمدينة المنورة تشهد تطورات عدة في الخدمات البلدية، سواء بالأحياء أو المنتزهات العامة، وإن اختلط الأمر ببعض المشروعات بين هيئة التطوير والأمانة، إلا أن كل ذلك يتم ولله الحمد تحت مظلة إمارة منطقة المدينة، وأميرنا فيصل بن سلمان ووكلاءه بالإمارة، لجعل المدينة تزهو بجمالها وأحيائها ومزاراتها، وقبل كل ذلك المسجد النبوي الشريف وما حوله لخدمة زوَّار المدينة النبوية.
ولكن ليسمح لي معالي الأمين بأن أُوصيه بأن يقوم بجولة على شمال منطقة المدينة، بدءاً من المليليح وشجوى، وترعة وسليلة جهينة والمربع، ليرى بعينه جودة الخدمات التي تُقدِّمها البلديات، وكيف هي في حاجة للتطوير، وكذلك النظافة، ومستوى الشوارع، التي تجعل المواطن يُشفق على نفسه من قصور الخدمات.. ليصل معاليه لآخر نقطة وأكبر مركز سكاني يتبع أمانة المدينة ومحافظة العيص، حيث المرامية، التي تفتقر لخدمات كثيرة، فالمنطقة يصل سكانها لما يُقارب من ثلاثة آلاف مواطن، وتعتبر مركزا للقرى والهجر القريبة منها، ويخدمها فقط أربعة أو خمسة موظفين!!.
* خاتمة:
هذه الديار تحتاج لمزيد من الاهتمام.. ولاشك أن هناك متابعة، وهناك عمل أيضاً، ولكن الأمانة مُلقاة مباشرةً على المسؤول الأول، وعندما يرى بعينه قصوراً في بعض الخدمات، قد تنصلح الأمور، وذلك من خلال رؤية معاليه لما لا يراه الموظف، الذي قد يكون يعمل مجتهداً، إلا أنه لا يملك قرارا
https://www.al-madina.com/article/791138