حوار محمد طالب
في هذا اللقاء الرائع ضمن حلقات حوار خاص نلتقي الليلة مع شخصية مميزة و أحد رموز قبيلة حبيش , ضيفنا وضيفكم هو الإستاذ ( دخيل الله بن صالح الحبيشي ) , ولقد تشرفنا بإجراء هذا الحوار الموسع والشيق ونتمنى أن يحوز على رضاكم واستحسانكم.
في البداية نرحب بك وسعداء بلقائك ضيفنا الغالي ؟
أهلا وسهلا وأنا سعيد بكم وبلقائكم .
نود تزويدنا بالسيرة الذاتية لشخصك الكريم ؟
الإسم : دخيل الله بن صالح فايق الحبيشي
الحالة الإجتماعية/ متزوج ولي أولاد ولله الحمد
السكن / ينبع البحر
كانت الولاده في البادية والنشأة في ينبع البحر حيث درست الابتدائية في مدرسة الشاطئ والمتوسطة في سهيل بن عمرو حيث درست فيها الصف الثاني منتظم ثم واصلت الدراسة في الفترة المسائية حتى المرحلة الثانوية وأنا على رأس العمل بمحكمة ينبع حيث تعينت فيها بالمرتبة الثانية بعد الكفاءة المتوسطة في عام 1399ه وواصلت الدراسة الجامعية عن طريق الإنتساب وتخرجت من جامعة الملك عبدالعزيز (بكالريوس الشريعة والدراسات الإسلامية )عام 1412، ثم تحصلت على الدبلوم العالي في التربية من جامعة أم القرى بمكة المكرمة عام 1418ه واستمريت في العمل إلى أن تقاعدت في عام 1437 بعد مضي مايقارب 40 عاما خدمة في المحكمة وكتابة العدل متنقلا بين ينبع ومكة المكرمة والمدينة المنورة وحائل نلت خلالها دورات وشهادات وتقاعدت على المرتبة الحادية عشر بمسمى رئيس كتاب الضبط .
ضيفنا الغالي أبو هاني ، يُعد والدك رحمة الله عليه عٓلٓم من أعلام القبيلة وأحد شعرائها المميزين ، نود من فضلك أن تطرح لنا أقرب بيت شعري يخطر في بالك دائماً للشاعر صالح بن فايق الحبيشي رحمه الله ؟
في الحقيقة لا أحفظ شئ من شعر والدي رحمه الله تعالى كوني تحملت المسؤلية مبكرا وقليل ما اجلس مع الوالد والذين يحفظون شعره هم اخواني وقد توفوا جميعا رحمهم الله ولكن هناك ممن عاصروا الوالد من كبار السن يحفضوا له شيئا من شعره ومنهم أخواني عبدالله وعبيد وعلي وأيضاً ابناء عمي كلاً من حمود وفواز يحفظان من شعره كما يحفضان من شعر والدها الشاعر عمي محمد فايق الحبيشي رحمه الله .
ضيفنا العزيز ، ها نحن في هذا الشهر الفضيل شهر رمضان المبارك ، نود منك أن تحدثنا عن الأجواء العامة في رمضان وبماذا اختلف الوقت الحالي عن الوقت الماضي ؟
رمضان شهر الخير والبركة والصيام والقيام ويكثر فيه الطاعات من صدقة وصلة رحم وزيارات بين الأهل والأصدقاء والأقارب .
أما عن الإختلاف عن رمضان الماضي والحاضر أن رمضان فيه بعض المشقة خصوصا قبل دخول الكهرباء في المنازل وأنا عشت هذه الفترة اما الآن مع وجود الكهرباء والوسائل المريحة فقد أصبح الصيام والقيام سهلا وميسرا .
ختاماً ضيفنا الغالي ، هل من كلمة توجهها بمناسبة هذا الشهر الفضيل عبر هذا الحوار ؟
أشكركم على هذا اللقاء وإتاحة الفرصة لي لالتقي مع أحبتي وادعوا الله أن يديم علينا الأمن والأمان ويحفظ بلادنا وجنودنا المدافين عن حياضه وأن يحفظ لهذا الوطن امنه بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود .إنه ولي ذلك والقادر عليه وكل عام وانتم بخير .
ختامًا نشكر الإستاذ دخيل الله بن صالح بن فايق الحبيشي الجهني على رحابة صدره وعلى إتاحته بالفرصة لنا على اللقاء الشيق والذي سعدنا به والذي أمتعنا فيه ونتمنى التوفيق الدائم للجميع وكل عام وأنتم إلى الله أقرب .
في هذا اللقاء الرائع ضمن حلقات حوار خاص نلتقي الليلة مع شخصية مميزة و أحد رموز قبيلة حبيش , ضيفنا وضيفكم هو الإستاذ ( دخيل الله بن صالح الحبيشي ) , ولقد تشرفنا بإجراء هذا الحوار الموسع والشيق ونتمنى أن يحوز على رضاكم واستحسانكم.
في البداية نرحب بك وسعداء بلقائك ضيفنا الغالي ؟
أهلا وسهلا وأنا سعيد بكم وبلقائكم .
نود تزويدنا بالسيرة الذاتية لشخصك الكريم ؟
الإسم : دخيل الله بن صالح فايق الحبيشي
الحالة الإجتماعية/ متزوج ولي أولاد ولله الحمد
السكن / ينبع البحر
كانت الولاده في البادية والنشأة في ينبع البحر حيث درست الابتدائية في مدرسة الشاطئ والمتوسطة في سهيل بن عمرو حيث درست فيها الصف الثاني منتظم ثم واصلت الدراسة في الفترة المسائية حتى المرحلة الثانوية وأنا على رأس العمل بمحكمة ينبع حيث تعينت فيها بالمرتبة الثانية بعد الكفاءة المتوسطة في عام 1399ه وواصلت الدراسة الجامعية عن طريق الإنتساب وتخرجت من جامعة الملك عبدالعزيز (بكالريوس الشريعة والدراسات الإسلامية )عام 1412، ثم تحصلت على الدبلوم العالي في التربية من جامعة أم القرى بمكة المكرمة عام 1418ه واستمريت في العمل إلى أن تقاعدت في عام 1437 بعد مضي مايقارب 40 عاما خدمة في المحكمة وكتابة العدل متنقلا بين ينبع ومكة المكرمة والمدينة المنورة وحائل نلت خلالها دورات وشهادات وتقاعدت على المرتبة الحادية عشر بمسمى رئيس كتاب الضبط .
ضيفنا الغالي أبو هاني ، يُعد والدك رحمة الله عليه عٓلٓم من أعلام القبيلة وأحد شعرائها المميزين ، نود من فضلك أن تطرح لنا أقرب بيت شعري يخطر في بالك دائماً للشاعر صالح بن فايق الحبيشي رحمه الله ؟
في الحقيقة لا أحفظ شئ من شعر والدي رحمه الله تعالى كوني تحملت المسؤلية مبكرا وقليل ما اجلس مع الوالد والذين يحفظون شعره هم اخواني وقد توفوا جميعا رحمهم الله ولكن هناك ممن عاصروا الوالد من كبار السن يحفضوا له شيئا من شعره ومنهم أخواني عبدالله وعبيد وعلي وأيضاً ابناء عمي كلاً من حمود وفواز يحفظان من شعره كما يحفضان من شعر والدها الشاعر عمي محمد فايق الحبيشي رحمه الله .
ضيفنا العزيز ، ها نحن في هذا الشهر الفضيل شهر رمضان المبارك ، نود منك أن تحدثنا عن الأجواء العامة في رمضان وبماذا اختلف الوقت الحالي عن الوقت الماضي ؟
رمضان شهر الخير والبركة والصيام والقيام ويكثر فيه الطاعات من صدقة وصلة رحم وزيارات بين الأهل والأصدقاء والأقارب .
أما عن الإختلاف عن رمضان الماضي والحاضر أن رمضان فيه بعض المشقة خصوصا قبل دخول الكهرباء في المنازل وأنا عشت هذه الفترة اما الآن مع وجود الكهرباء والوسائل المريحة فقد أصبح الصيام والقيام سهلا وميسرا .
ختاماً ضيفنا الغالي ، هل من كلمة توجهها بمناسبة هذا الشهر الفضيل عبر هذا الحوار ؟
أشكركم على هذا اللقاء وإتاحة الفرصة لي لالتقي مع أحبتي وادعوا الله أن يديم علينا الأمن والأمان ويحفظ بلادنا وجنودنا المدافين عن حياضه وأن يحفظ لهذا الوطن امنه بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود .إنه ولي ذلك والقادر عليه وكل عام وانتم بخير .
ختامًا نشكر الإستاذ دخيل الله بن صالح بن فايق الحبيشي الجهني على رحابة صدره وعلى إتاحته بالفرصة لنا على اللقاء الشيق والذي سعدنا به والذي أمتعنا فيه ونتمنى التوفيق الدائم للجميع وكل عام وأنتم إلى الله أقرب .