حقيقه .....
كثير من دول العالم الكبرى تخلت عن مواطنيها المصابين بداء ( كرونا ) حفاظا على اقتصادها وعدم مبالاة بصحة شعوبها .
أما بلادنا حفظها الله فقد ضحت بكثير من مواردها خدمة لشعبها . أعانك الله يا بلادي وأمدك بعونه وتوفيقه نفخر ونعتز بك دائما ، ففي كل لحظة يتيقن العالم ان علمك لم يحمل كلمة التوحيد عبثا فإلى الأمام ودعواتنا بأن يحفظك اللي حفظ يونس بن متا في بطن الحوت بأعماق البحار .*